صيغت في أم درمان 25 مايو 2005م
لحنت في الرياض 1 سبتمبر 2005م
لحنت في الرياض 1 سبتمبر 2005م
وتخيلنا بأنا
في حمى عش نغيب ونناجي لهوانا كحبيب لحبيب وعلى غير انتظار أرعد الصوت الغريب قال هيا لوداع فدنا البين إلينا راح في صمت حبيبي دون رمز أو إشارة كبلوه وأحالوا الصمت منه إستشارة وأعدوا كل شيء في اقتدار ومهارة فوداعا وستبقى لك ذكرى مستثارة ترجع الحب جديدا كلما مرت علينا |
ليس للحب نهاية
وإذا كان نبيلا فسيبقى دون غاية كوثرا عذبا رويا كل من يرشف منه صاح وجدا ما ارتوينا سكن الحب بقلبي فرمى فيه السكينة ورعاه وحماه بأياديه الأمينة فصعدنا في سماه وله شوقا مشينا فسمونا وارتقينا مثل عصفورين كنا نتلاقى في المغيب وحوالينا صحاب وعيون للرقيب |
أهداني أستاذي صديق هذه القصيدة
يوم الإثنين 29 أغسطس 2005م بالرياض
وقد أكملت لحنها يوم الخميس 1 سبتمبر 2005م
(هاشم)
يوم الإثنين 29 أغسطس 2005م بالرياض
وقد أكملت لحنها يوم الخميس 1 سبتمبر 2005م
(هاشم)