محمد عباس أبو الريش
الأستاذ الرائد الأديب
محمد عباس أبو الريش
محمد عباس أبو الريش
رائد من أعلام وبناة الصحافة السودانية المتخصصة
تخرج من كلية غردون قسم الكتبة والمحاسبين
من رواد مدرسة النهضة الأدبية
أسس مكتبة النهضة السودانية كأول مكتبة في السودان عام 1929م
في عام 1931م أصدر مجلة النهضة كأول مجلة سودانية إجتمع عندها المثقفون السودانيون، حيث ظهر بفضلها محمد أحمد محجوب ويوسف مصطفى التني، ومحمد عشري الصديق وإسماعيل عتباني وأحمد يوسف هاشم
صارت مجلته، مجلة النهضة، أساسا لكل الإصدارات التي تبعتها، وخاصة مجلة الفجر، التي تعتبر امتدادا طبيعيا لها
رائد من أعلام وبناة الصحافة السودانية المتخصصة
تخرج من كلية غردون قسم الكتبة والمحاسبين
من رواد مدرسة النهضة الأدبية
أسس مكتبة النهضة السودانية كأول مكتبة في السودان عام 1929م
في عام 1931م أصدر مجلة النهضة كأول مجلة سودانية إجتمع عندها المثقفون السودانيون، حيث ظهر بفضلها محمد أحمد محجوب ويوسف مصطفى التني، ومحمد عشري الصديق وإسماعيل عتباني وأحمد يوسف هاشم
صارت مجلته، مجلة النهضة، أساسا لكل الإصدارات التي تبعتها، وخاصة مجلة الفجر، التي تعتبر امتدادا طبيعيا لها
وهذا بعضا من الموضوع الذي نشره موقع مجلة الحرس الوطني عن
محمد عباس أبو الريش
وبادئ ذي بدء تدين بدايات القصة القصيرة في السودان إلى مجلتي (النهضة) التي كان يحررها محمد عباس أبو الريش، وكان أول صدورها 1937،و(الفجر) التي أنشاها الأديب عرفات محمد عبد الله (1898-1973) في الثلاثينات (1934)، وبعد توقف الثانية تعثرت أحوال القصة السودانية ولم تنهض ثانية الا بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، ففي عام 1954 صدرت مجموعة "غادة القرية" للقاص عثمان علي نور وهي أول مجموعة قصصيه سودانية تنشر مجتمعة، ثم نشرت رواية "مات حجر" للأستاذ محمد سعيد معروف عام 1955، مما شجع الأدباء على اقتحام هذا المجال والإضافة إليه، وفي عام 1960 اصدر القاص عثمان علي نور مجلة شهرية باسم " القصة"، كانت تنشر القصص السودانية المؤلفة بأقلام الكتاب المعروفين وغير المعروفين وخصصت باباً لنقد القصص التي تنشرها، ورغم ان المجلة توقفت عن الصدور لأسباب مالية فإن أثرها كان واضحا في تطور القصة السودانية القصيرة، الأمر الذي كان له اكبر الأثر على مسيرة القصة السودانية فيما بعد، وتطور أشكالها واستقرارها
وهذا بعضا من الموضوع الذي نشره موقع مجلة الحرس الوطني عن
محمد عباس أبو الريش
وبادئ ذي بدء تدين بدايات القصة القصيرة في السودان إلى مجلتي (النهضة) التي كان يحررها محمد عباس أبو الريش، وكان أول صدورها 1937،و(الفجر) التي أنشاها الأديب عرفات محمد عبد الله (1898-1973) في الثلاثينات (1934)، وبعد توقف الثانية تعثرت أحوال القصة السودانية ولم تنهض ثانية الا بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، ففي عام 1954 صدرت مجموعة "غادة القرية" للقاص عثمان علي نور وهي أول مجموعة قصصيه سودانية تنشر مجتمعة، ثم نشرت رواية "مات حجر" للأستاذ محمد سعيد معروف عام 1955، مما شجع الأدباء على اقتحام هذا المجال والإضافة إليه، وفي عام 1960 اصدر القاص عثمان علي نور مجلة شهرية باسم " القصة"، كانت تنشر القصص السودانية المؤلفة بأقلام الكتاب المعروفين وغير المعروفين وخصصت باباً لنقد القصص التي تنشرها، ورغم ان المجلة توقفت عن الصدور لأسباب مالية فإن أثرها كان واضحا في تطور القصة السودانية القصيرة، الأمر الذي كان له اكبر الأثر على مسيرة القصة السودانية فيما بعد، وتطور أشكالها واستقرارها